
والتي بسببها يتمسك بممارسة هذا الدور بشكل مستمر، ومن أبرز تلك الأسباب:
الانتقام أو الضغط النفسي: في بعض الحالات، يلعب الأشخاص دور الضحية كوسيلة لمحاولة جذب انتباه الآخرين أو الحصول على دعمهم عندما يكون لديهم أجندة خفية مثل الانتقام أو ممارسة الضغط النفسي على الآخرين.
ومع الوقت سيشعر هذا الشخص أنه يحترم نفسه ويقدرها بشكل عميق جدا، ويتوقف عن بعض السلوكيات التي بها نبذ أو رفض للذات.
الشخص الذي يلعب دور الضحية هو شخص قد تعرض في بداية حياته وربما في طفولته للعديد من الاضطرابات، والصدمات، والتعقيدات، والأمراض، ومشكلات أخرى قد نكون سبق وأن تعرضنا لها، ولكن من يلعب دور الضحية يتخذ من هذا الدور طريقاً له ليستطيع تبرير ما يحدث معه من مشكلات،.
يمكن للأصدقاء والعائلة أن يقدموا الدعم النفسي والعاطفي للشخص الذي يسعى للخروج من دور الضحية.
لا تنسى أن التغيير ليس سهلاً ويحتاج إلى وقت. يجب أن تكون ملتزمًا بالتحسين المستمر وتعزيز قدرتك على التأقلم مع التحديات وتطوير حياتك.
Si ces fournisseurs de companies de base ne veulent pas de quelque selected sur Internet, ils peuvent le censurer et le faire disparaître d'World-wide-web dans le monde entier[193]. Ce contrôle d'Internet est, dans les faits, concentré dans les mains de quelques entreprises massives qui font tout pour que le public n'en soit pas conscient.
يُثقل على من حوله بشكواه المستمرة أو شعوره بالخذلان، ما يؤدي إلى تباعد الآخرين عنه.
بحيث يستخدمه الشخص لتحقيق مكاسب معينة على حساب الحقيقة أو الآخرين. ومن أبرز أسبابه:
يؤدي دور الضحية إلى نزاعات مستمرة حيث يشعر الشخص بأنه دائمًا مضطهد أو مستهدف، مما يجعل حل النزاعات أمرًا صعبًا.
تجنب المسؤولية: بعض الأشخاص يلعبون دور الضحية لتجنب تحمل المسؤولية عن تفاصيل إضافية أخطائهم أو قراراتهم الخاطئة.
مررت بتجارب صعبة؟ هذا مفهوم ولكن تلك التجارب لا تُعرّفك، ولا تحكم عليك للأبد.
كما يتخذ من دور الضحية طريقاً يبرر به عدم قدرته على حل مشكلاته، وأنه أضعف من أن ينهض ويقاوم ما يحدث معه، فعندما تتحطم أحلامه يصبح عاجزاً عن التصرف يقف في مكانه دون حركة، وبدلاً من أن ينهض مجدداً، فإنه يختار الطريق الأسهل له وهو أن يلعب دور الضحية التي حطمتها الحياة.
قد يبدو دور الضحية في ظاهره شكلاً من أشكال التعبير عن الألم. لكنه في جوهره قيد خفي يفرض عليك حياة تُدار من الخارج لا من الداخل.